بدأت المبادرة من خلال تفكير نبيل في وفاة هذا الرجل وانقطاع العادة التي كان يستمر عليها لإدخال السعادة في قلوب
يكتب
أطاع سيدنا إبراهيم الأمر ونادى فى الناس وسمع النداء فى الأصلاب كل من كتب الله له الاستطاعة ولذا يلبى الحجيج